Sunteți pe pagina 1din 55

Application of Sustainability in

local Architecture
1. Can contemporary architecture be
traditional architecture?

2. What are the sustainability lessons learnt


from traditional architecture?
Definitions
Sustainability is not a new idea rather it is an old concept, since old
times there were many sustainable practices in architecture, such
practices were found in Greek, roman, and Islamic architecture.

Sustainable development focuses on improving the quality of life


for all of the Earths citizens, keeping the right to use natural
resources by future generations.

The concept is generally defined as 'Development that meets the


needs of the present without comprising the ability of future
generations to meet their own needs" (cited in Kirby, 1995, p.1).
For the sake of achieving sustainable development, there are
three main parameters may be summarized as follow:

1. Environmental value: Sustainable development typically


involves a substantially increased concentration on the real
value of the natural, built and cultural environments

2. Futurity: Sustainable development involves a concern not only


for the short to medium term time horizon, but also for a
longer term, which will ultimately impact on future
generations' quality of life.

3. Equity: Sustainable development places emphasis on


providing for the needs of the least advantaged in society and
on a fair treatment of future generation.
‫بول أوليفر " ‪Paul Oliver‬في كتابه‬
‫"موسوعة العمارة التقليدية" يعزو‬
‫نجاح العمارة التقليدية إلى كونها‬
‫نتاجا للتجاوب المنطقي مع‬
‫الموارد المتوفرة في البيئة و‬
‫العوامل المناخية و حاجات‬
‫المجتمع ‪"Oliver, 1997,P. 2‬‬

‫‪Paul Hereford Oliver‬‬


‫‪1927- 15 August 2017‬‬

‫‪Encyclopedia of Vernacular Architecture of the World‬‬


‫بريان ادواردز " ‪ ،Brian Edwards‬و هو أحد أهم‬
‫المختصين في االستدامة و العمارة الخضراء‪،‬‬
‫فيؤكد على أسس االستدامة في العمارة‬
‫التقليدية بقولـه‪ ":‬لقد تمكنت العمارة التقليدية‬
‫من مزج أبعاد االستدامة االجتماعية مع‬
‫المتطلبات البيئية لتشكيل عمارة مستدامة‬
‫متوافقة مع البيئة ‪Edwards & du Plessis, 2001, (.‬‬
‫" )‪P. 26‬‬
Bioclimatic architecture was expressed through vernacular
practices and appeared as a new solution to control climate.

Popular architecture is the origin of the bioclimatic architecture ,


bioclimatic architecture as a well adapted to the dominant climate
of its surrounding by means of the method of trial and error.

Bioclimatic architecture concerns with climate; it is a perception


of climate as a major contextual generator by using minimal
energy as its target .

It can be defined as the adaptation to the climate conditions


occurs by natural processes and with minor negative impacts on
nature (Silva G., & Guedes M.C. 2006).
Passive design means ensuring that the fabric of the building
and the spaces within it respond effectively to local climate and
site conditions so as to maintain comfort for the occupants with
the minimal use of energy.

For example ; passive solar design is that it relies on the


integration of a building's architecture, materials selection and
construction methods to reduce heating and cooling loads. It
takes into consideration local climate conditions, such as
temperature, solar radiation and wind; to create climate
responsive, energy conserving structures that can be powered
with renewable energy resources
‫االبنية المريضة ( وهي عكس االبنية الخضراء ) هي االبنية التي تستهلك‬
‫اكبر قدر من الطاقة الذي يتسبب في االعتماد على التكييف االصطناعي‬
‫واهمال التهوية الطبيعية واالعتماد على االنارة الصناعية بدل اشعة‬
‫الشمس‪.‬‬
‫حيث ثبت علميا ان االعتماد على االنارة الصناعية لفترات‬
‫طويلة يتسبب في حدوث اضرار جسيمة على صحة‬
‫االنسان على المستويين النفسي والبدني ‪ .‬مصابيح‬
‫الفلورسنت وذبذباتها تعتبر في مقدمة االسباب المرجحة‬
‫العراض االكتئآب واالعياء والصداع واالرق‬
‫‪Apply the sustainability on the Arabic‬‬
‫‪city‬‬

‫لقد كان مفهوم االستدامة متواجدا في طريقة معيشة المجتمعات‬


‫التقليدية و في نمط حياتهم ألن البيئة المحيطة كانت هي مصدر‬
‫حياتهم‪ ،‬و بالتالي فأنهم لم يستخدموا مصطلح االستدامة كتعبير‬
‫عن طريقة معيشتهم و كيفية توفير مصادر العيش و األسلوب‬
‫الذي يبنون به‪ ،‬بل عاشوا المفهوم و طبقوه بشكل عفوي و‬
‫تلقائي‪.‬‬
‫مباديء وخصائص العمارة المستدامة ( الخضراء )‬

‫اوال ‪ -:‬التكيف مع المناخ – وذلك بمحاولة الحماية من سلطته وايجاد جو داخلي‬


‫مالئم لراحة االنسان وصحته‪.‬‬

‫ثانيا ‪ -:‬الحفاظ على الطاقة ‪ .‬بتقليل االعتماد على الوقود االحفوري واالستفادة‬
‫القصوى من الموارد والطاقات المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح واالمواج‬
‫والمساقط المائية وغيرها‪.‬‬

‫ثالثا ‪ -:‬التقليل من استخدام المواد الجديدة المصنعة واالستعاضة عنها باستعمال‬


‫المواد الطبيعية المتوفرة في الموقع والصديقة لالنسان ‪..‬واعادة تدوير الفضالت‬
‫والمخلفات الزراعية واستعمالها في البناء ‪..‬بدال من حرقها واتالفها‪.‬‬

‫رابعا ‪ -:‬احترام المحيط والنسيج العام للموقع المنشأ فيه المبنى –بحيث ال يؤثر‬
‫سلبا عليه وال يعمل على احداث تغييرات جوهرية في معالم الموقع ‪ .‬واذا تم ازالته‬
‫ال يترك اثرا سيئا ويعود الموقع كسابق حالته قبل البناء عليه‪.‬‬

‫خامسا ‪ -:‬خفض تكاليف االنشاء والصيانة ونفقات التشغيل‪.‬‬


‫‪‬مبادئ االستدامة في تخطيط المدينة التقليدية‬

‫تعتبر المدينة العربية بنسيجها المتضام التقليدي أفضل مثال على‬


‫تطبيق مفهوم االستدامة على مستوى المدينة ككل‪ ،‬فتخطيط‬
‫المدينة و معالجات مسارات الحركة من حيث العرض‪ ،‬الشكل‪،‬‬
‫الطول‪ ،‬التوجيه و تغيير االتجاه يمثل المرحلة األساسية للتكيف مع‬
‫البيئة‪.‬‬

‫يؤدي النسيج المتضام إلى تلطيف مؤثرات المناخ القاسية و‬


‫التخفيف من أثارها خاصة درجات الحرارة العالية و اإلشعاع‬
‫الشمسي و الرياح المتربة و الحارة و بالتالي التخفيف من إجمالي‬
‫الحمل الحراري المؤثر على واجهات األبنية خاصة الوحدات السكنية‪،‬‬
‫حيث تشكل الوحدات السكنية الكم األعظم في مجمل اإلنتاج‬
‫البنائي في المدينة العربية ‪ ،‬وهى بذلك تعد من المؤثرات القوية‬
‫في المعطيات البيئية‪.‬‬
‫القاهرة القديمة‬
‫السلط‬
‫دمشق‬
‫من الناحية التخطيطية‪:‬‬
‫‪-‬كانت المحالت السكنية تتكون من مجموعة وحدات سكنية ذات فناء‬
‫وسطي متجمعة بشكل نسيج عضوي متشابك‬
‫‪ -‬تحصر بينها األزقة و مسارات الحركة التي كانت ضيقة و متعرجة‬
‫‪ -‬محاطة بجدران شبه مصمتة و مظللة و التي كانت‪ ،‬مع األفنية‬
‫الوسطية للمساكن‪ ،‬تعمل كمنظم حراري للمحلة السكنية و للمدينة‬
‫ككل‪.‬‬

‫امتازت بعض المدن بتميز معالجاتها التخطيطية حيث كانت أكثراألزقة‬


‫المقنطرة مظللة مع وجود فتحات لإلنـارة و التهويـة على مسافـات‬
‫تتراوح ما بين( ‪12‬م – ‪15‬م) مما يعمل على خلق مناطق ذات ضغط‬
‫عالي و أخرى ذات ضغط واطئ و بالتالي يساعد على إحداث تحرك‬
‫هوائي طبيعي يلطف من حدة المناخ الحار الجاف التي تمتاز به‬
‫المناطق الصحراوية‬
‫اسواق حلب‬
‫كان المسكن التقليدي جزءا ال يتجزأ من النسيج الحضري‬
‫للمدينة العربية‪ ،‬و لم يكن يوجد منفردا أو متميزا شامخا لوحده‪،‬‬
‫بل تجاورت مساكن األغنياء و الفقراء ضمن وحدة الجيرة دون‬
‫تمايز طبقي أو اجتماعي سواء في تسقيف الوحدة السكنية أو‬
‫معالجاتها الخارجية‪ ،‬أما الفرق فكان يكمن في الداخل مما‬
‫يحقق أهم ميزات العمارة التقليدية وهي وحدة المظهر و‬
‫اختالف الجوهر‪.‬‬

‫التميز بين مساكن األغنياء و الفقراء تحقق عبر‪:‬‬


‫‪ -‬اختالف أحجام المساكن و مساحاتها و عدد أفنيتها مما أثر‬
‫على تنوع التنظيم الفراغي مما أضاف بعض اإليجابيات في‬
‫األداء البيئي ضمن التصميم العام للنسيج الحضري من خالل‬
‫تكوين أماكن مختلفة في الضغط و التخلخل الهوائي مما ساعد‬
‫على حدوت تحرك هوائي طبيعي ما بين أجزاء النسيج الحضري‬
‫و في داخل المسكن ما بين فضاءات المسكن المتعددة‪.‬‬
‫فكرة االستدامة وفق إستراتيجيتين هما‪ :‬الحماية و‬ ‫تم تحقيق‬
‫التكيف‪.‬‬

‫تم تحقيق الحماية بالحد من تأثير ظروف البيئة الطبيعية القاسية‬


‫كالمناخ الحار و قلة الرطوبة النسبية في بعض المناطق و ارتفاعها في‬
‫مناطق أخرى و شدة اإلشعاع الشمسي‪.‬‬

‫أما التكيف فكان باستغالل اإلمكانيات الكامنة لهذه الظروف القاسية و‬


‫التعامل معها بما يحقق الراحة الحرارية للساكنين و استغالل مصادر‬
‫الطاقة الطبيعية كالشمس و الرياح‪.‬‬

‫هناك العديد من المبادئ األساسية التي استندت عليها عمارة‬


‫المسكن التقليدي المتضمنة لمفهوم االستدامة‪ ،‬و التي يمكن مع‬
‫بعض التعديل و التحوير و التطوير أن تكون مؤشرات دالة لتصميم‬
‫المسكن المستدام المعاصر‪.‬‬
‫‪‬مبادئ االستدامة في المسكن التقليدي‬

‫عناصر المعالجات البيئية المختلفة‪:‬‬


‫‪ -1‬الفناء‬
‫هو عبارة عن ذلك الفراغ المقفل أو شبه المقفل الذي تشكله حوائط‬
‫مستمرة أو شبه مستمرة من جهاته األربعة في حالة الشكل الرباعي‬
‫أو أكثر في حالة الشكل المتعدد األضالع وتطل على الفناء الداخلي‬
‫عناصر المبنى األخرى وهو مفتوح للهواء الخارجي من أعلى ویمكن أن‬
‫یوجد في المنزل الواحد أكثر من فناء تتصل مع بعضها البعض عبر‬
‫ممرات أو من خالل بعض الغرف‪.‬‬

‫‪ -‬ومن أهم مميزات الفناء أنه یساعد على توفير التهویة واإلضاءة‬
‫الطبيعية الضروریة للفراغات‪.‬‬

‫‪ -‬ویتم تزیين الفناء بالعناصر النباتية والمائية التي تساعد على تحریك‬
‫الهواء وترطيبه ومن ثم انتقاله إلى الفراغات المحيطة‬
Typology of traditional building in As-Salt; Abu Jaber
house first floor plan with multiple courts open to the
sky
‫استند الفكر التصميمي للمسكن التقليدي على استخدام الفناء‬
‫الوسطي كنقطة مركزية لتحقيق مبدأ التوجه نحو الداخل ‪Introvert.‬‬

‫إن استخدام الفناء الوسطي كان أحد أهم المبادئ التصميمية في‬
‫عمارة مختلف الحضارات في العالم رغم التباين في البيئات الحضارية‬
‫و الطبيعية‪ ،‬و هذا نابع من قدرة البناء ذي الفناء الوسطي على‬
‫التكيف مع مختلف الظروف من حيث تحقيق الكثير من المتطلبات‬
‫البيئية و الحضارية و الجمالية و االجتماعية مثل الخصوصية و التوجه‬
‫نحو الداخل و الحماية سواء من األخطار الخارجية أو البيئة القاسية‬
‫خاصة في مناطق المناخ الحار‪.‬‬
‫أن األداء البيئي للفناء الوسطي المفتوح أكثر كفاءة من حيث تقارب‬
‫المدى الحراري اليومي و كونه يقع ضمن حدود الراحة الحرارية‬
‫لإلنسان خاصة في ساعات الصباح األولى و في ساعات المساء ‪-‬‬
‫أما الفناء المغلق يقترب في أدائه الحراري من درجات حرارة الهواء‬
‫الخارجي في ساعات الصباح األولى‪ ،‬و يقل عنها في فترة ما بعد‬
‫الظهر‪ ،‬أما في المساء و بعد غروب الشمس حيث تبدأ درجات حرارة‬
‫الهواء الخارجي باالنخفاض يكون الفناء المغلق أكثر حرارة حتى بعد‬
‫منتصف الليل لكونه يختزن الحرارة المكتسبة طوال النهار دون أن‬
‫يتمكن من إعادة إشعاعها إلى السماء كما في الفناء المفتوح‬
‫مخطط درجات الحرارة للفناء الوسطي في‬
‫مسكن تقليدي‬
‫يكون األداء الحراري للفناء الوسطي‪ ،‬معتمدا على كونه يعمل‬
‫كمنظم حراري مستفيدا من الفرق الكبير في درجات الحرارة ما بين‬
‫الليل و النهار و تكوين أماكن ضغط متباينة ما بين الشوارع الضيقة‬
‫المظللة و الفناء الوسطي المفتوح‪.‬‬

‫في بداية النهار يكون الفناء الوسطي مازال محتفظا بالهواء البارد‬
‫الذي اكتسبه ليال كما يكون كله أو جزء منه مظلال مما يوفر مكانا‬
‫مريحا لالستخدام من قبل الساكنين‬
‫عند ارتفاع زاوية سقوط الشمس و زيادة درجات الحرارة أثناء النهار‪،‬‬
‫و نظرا لكون مواد إنهاء الفناء الوسطي تكتسب الحرارة بسرعة‪،‬‬
‫يصبح الفناء الوسطي أشبه بالمدخنة الحرارية‬

‫إال أن األزقة المظللة تكون في هذه الفترة محتفظة بالبرودة و‬


‫أماكن ضغط مرتفع فيتحرك الهواء البارد التالي عبر الفتحات في‬
‫جدران المسكن من األزقة إلى الفناء الوسطي عبر الفضاءات‬
‫الداخلية التي مازالت محتفظة بالبرودة بسبب خاصية التخلف‬
‫الزمني التي تتسم بها مواد البناء الكتلية و التي تؤخر وصول درجات‬
‫الحرارة العالية حوالي ‪ 10-12‬ساعة و كانت تستغل عملية االنتقال‬
‫الحراري عبر التحرك الهوائي المنظم بين الفناءات المختلفة في‬
‫أحجامها أو عبر دهاليز أرضية تربط الفناءات الوسطية و سراديبها‬
‫العميقة‪.‬‬
‫أما في ساعات المساء و الليل فيستخدم الساكنون السطح‬
‫للجلوس و النوم حيث يبدأ الفناء و الجدران السميكة بإشعاع‬
‫الحرارة المختزنة طوال النهار إلى السماء الصافية بسرعة و يبدأ‬
‫الهواء البارد بالهبوط تدريجيا إلى األسفل و يتجمع في الفناء‬
‫الوسطي‬
‫‪ -2‬مالقف الهواء‬

‫مالقف الهواء هي الوسيلة األهم الصطياد الرياح و إدخالها إلى‬


‫فضاءات المسكن و ذلك بتكوين مناطق ضغط متباينة ما بين‬
‫الداخل و الخارج فيدخل الهواء بعد تنقيته و ترطيبه و من ثم‬
‫إخراجه عبر فتحات أخرى‪ ،‬تكون عادة أكثر ارتفاعا أو من خالل‬
‫مالقف هوائية ساحبة في وسط الفناءات‪ .‬حيث تكون في أوقات‬
‫أخرى العملية عكسية و خاصة في ساعات الليل حيث يتحرك‬
‫الهواء عبر هذه الفتحات و خالل فضاءات المسكن باتجاه أعالي‬
‫المالقف‬
‫‪ -3‬االيوان‬

‫وهو قاعة مسقوفة بثالثة جدران فقط‪ ,‬ومفتوحة من الجهة الرابعة‬


‫نحو صحن مكشوف‪ .‬انتشر استخدام االيوان في العمارة االسالمية‬
‫و اصبحت جزء مهم في االبنية الخاصة و العامة‪.‬‬
‫‪ -4‬النافورة‬

‫تاخذ اشكال مختلفة كالدائري او الثماني او السداسي‪.‬‬


‫وتهدف الى اكساب الفناء مظهر جمالي و امتزاج الهواء بالماء و‬
‫ترطيبه و من ثم النتقاله الى الفراغات الداخلية‬
‫‪ -5‬المشربية‬

‫وهي عبارة عن حيز بارز ذو فتحة منخلية شبكية خشبية و لها‬


‫خمس و ظائف‪:‬‬
‫‪ -1‬ضبط مرور الضوء‬
‫‪ -2‬ضبط تدفق الهواء‬
‫‪ -3‬خفض درجة حرارة تيار الهواء‬
‫‪ -4‬زيادة نسبة رطوبة الهواء‬
‫‪ -5‬توفير الخصوصية‬
‫‪ -6‬الشخشيخة‬
‫تساعد في تغطية القاعات الرئيسية و توفير التهوية و االنارة ‪.‬‬
‫تعمل على تلطيف درجة حرارة الهواءو ذلك بسحب الهواء الساخن‬
‫الموجود في اعلى الغرفة و تساعد على توفير االضاءة العلوية غير‬
‫المباشرة ‪ .‬وتكون على شكل قبة خشبية دائرية او مضلعة‪.‬‬
‫‪ -7‬القمرية‬

‫عبارة عن فتحة في الجدار مغطاة بالزجاج الملون يمكن اعتبارها‬


‫شباك غير متحرك تستخدم بشكل اساسي لتوفير االضاءة و منظر‬
‫جمالي دون تمرير الهواء‬
Traditional architecture in Jordan was born from the needs and
from the available natural resources in close surroundings of the
construction site, this was characterized by some main factors
when viewed from the point of sustainable architecture, it seems
that the resulting architecture was by its nature

“sustainable architecture”

-First, local building materials were used in traditional


architecture, and they were carried from close surrounding
places, such materials were almost raw materials by their nature
and there were no need for any further processes in order to
produce manufactured building materials.
-This aspect was so important in studying sustainable building
materials;

- no energy consumed in transportation,

-no energy consumed in manufacturing,

-and the material is fully recyclable after the end of its assumed
operation period.
Secondly, Structural systems in traditional architecture also
show some sort of sustainability, the tree trunks used in
traditional houses, either as supports or as beams, need, neither
energy consumption in their production nor energy for
transportation purposes, layers used in roofing and walls show
the same sustainability aspects in traditional architecture in
Jordan.

The other main aspect in analyzing traditional building materials


is recyclable, this means that the manufacturing processes are
almost absent before using such building materials, this made
such materials recyclable when needed, because raw materials
passed through none of any industrial processes that prevent
recycling of the material itself, contrary to modern
manufactured building materials.
The elements of passive technologies used in
vernacular buildings in Jordan are:
-Compact form to reduce the sun light in the summer
and thermal loss in winter,
-thick roofs and walls, high roofs,
-wind catchers,
-high tiny windows
-and the design of the courtyard house.

Other traditional ways to achieve the thermal comfort in


vernacular buildings include; orientation, building
materials, night ventilation, shading devices, and
opening design.
Multiple tall-arched with clear story windows (left); high
ceilings, Balconies, and interior courtyards provide
excellent natural ventilation (middle).
Modern architecture in Jordan,
building materials that needs large
quantities of energy to be
manufactured and constructed.
‫التخطيـط و التعامـل مع الموقـع‬

‫تعاملت العمارة التقليدية مع الموقع بكونه جزءا من النسيج‬


‫الحضري للمدينة ككل‪ .‬يكون النسيج الحضري للمدينة بشكل‬
‫عضوي متضام من الكتل البنائية و المحالت السكنية التي‬
‫تترابط فيما بينها بالشوارع و مسارات الحركة المتدرجة في‬
‫الطول و العرض تبعا ألهميتها و المنطقة التي تؤدي إليها و‬
‫درجة خصوصيتها سواء كانت أماكن عامة أو وحدات سكنية‬

‫اعتمدت عمارة المسكن التقليدي على توفير الظل ذاتيا و ذلك‬


‫من خالل تجاور الوحدات السكنية‪ ،‬تقليل عرض مسارات الحركة‬
‫خاصة في المحالت السكنية و تظليلها بالبروزات و التطليعات أو‬
‫حتى بناء فضاء أو غرفة تمتد فوق الزقاق أو مسار الحركة من‬
‫الطابق األول إما الفناء الوسطي فقد كان يوفر ظالال على أجزاء‬
‫منه سواء بجدرانه المرتفعة أو النباتات و األشجار التي كانت‬
‫تزرع فيه‪.‬‬
‫تجاور الوحدات السكنية و تظليل مسارات الحركة‬
‫لتوفير بيئة مريحة‬
‫تأثير المسطحات الخضراء و المياه لتلطيف البيئة في‬
‫المسكن التقليدي في المناطق الصحراوية‬

‫تعتبر المسطحات الخضراء من أهم استراتجيات توفير البيئة‬


‫الداخلية المريحة خاصة في المناطق الصحراوية حيث تعمل‬
‫كالمرشحات و تساعد على تخليص الهواء الخارجي من جزيئات‬
‫الغبار والرمل العالقة مما يؤدي إلى انخفاض درجات حرارة الهواء‬
‫قبل وصوله للمسكن‪.‬‬

‫الفناء الوسطي المفتوح غني بوجود المسطحات الخضراء و المياه‬


‫يعمل على خلق أماكن متباينة الضغط بما يؤدي إلى سحب الهواء‬
‫البارد عبر فضاءات المسكن و طرد الهواء الساخن لتوفير بيئة داخلية‬
‫مريحة‬
Ref:
Application of Sustainability Measures to Vernacular Architecture in Jordan. A
comparative study, Mwfeq I. Alhaddad, Institute of Islamic Architecture, AlAlbayt
University mwfeq@yahoo.com, Abdulsalam A. Alshboul, Department of Architecture,
University of Jordan Email: alshboul@ju.edu.jo.

Sustainability lessons learnt from traditional architecture: a case study of the old city of
As-Salt, Jordan Rana Tawfiq Almatarneh, IOSR Journal Of Environmental Science,
Toxicology And Food Technology (IOSR-JESTFT) e-ISSN: 2319-2402,p- ISSN: 2319-
2399.Volume 5, Issue 3 (Jul. - Aug. 2013), PP 100-109 www.Iosrjournals.Org

‫ مها صباح سلمان الزبيدي‬.‫مبادئ االستدامة في العمارة التقليدية وفق المنظور اإلسالمي د‬
‫ بهجت رشاد شاهين‬. ‫د‬
http://www.uotechnology.edu.iq/dep-architecture/IraqiArchMagazine/issues12-
13/Sustainability%20Principals%20of%20Traditional%20Architecture%20in%20the%20Isl
amic%20Perception.pdf

S-ar putea să vă placă și